تقرر في مساء يوم الأحد المقبل 12 فبراير 2012 في الساعة الثامنة مساء بالنادي الثقافي عقد اجتماع الجمعية العمومية وذلك لاختيار القائمة المرشحة لجميعة الكتاب والأدباء العمانيين للفترة المقبلة.
علما بأن القائمة الوحيدة المترشحة هي قائمة (تعاون) والتي تضم كل من محمد بن مبارك العريمي ويحيى سلام المنذري وهلال الحجري وخميس العدوي ومحمود الرحبي ومسعود الحمداني ومنى جعبوب والخطاب المزروعي ويحيى الناعبي ويعقوب الخنبشي وعوض اللويهي وبدرية العامري.
وتتمثل رؤية هذه القائمة في المساهمة العملية في الثقافة الإنسانية، وتطوير الثقافة العمانية بما يتناسب مع الوضع الراهن للسلطنة، وبما يستشرف مستقبلها، بشكل متكامل وشامل. كما أن رسالتها تتلخص في وضع خطة طويلة الأمد تسترشد بها الجمعية في مستقبلها، وإيجاد مشاريع متنوعة وممثلة للجوانب الثقافية تأخذ صفة الدوام، تشمل شرائح المجتمع بمختلف توجهاته الفكرية التي تخدم المشهد الثقافي في عُمان. ومن أهم أهدافها التي تسعى لتطبيقها واقعا إيجاد دخل ثابت للجمعية، وفتح فروع للجمعية في المحافظات، واستصدار مشاريع ولوائح قانونية تخدم مختلف الجوانب الثقافية، وتشكيل هيئة استشارية من أعضاء الجمعية للاستفادة منهم في تطوير المشهد الثقافي، والتعاون مع المؤسسات الثقافية خارج السلطنة، والتعريف بالمثقف العماني؛ عربياً وعالميا، والوقوف مع الكاتب والأديب العماني في قضاياه الثقافية، ودعمه، وإشراكه في تفعيل المشهد الثقافي.
علما بأن القائمة الوحيدة المترشحة هي قائمة (تعاون) والتي تضم كل من محمد بن مبارك العريمي ويحيى سلام المنذري وهلال الحجري وخميس العدوي ومحمود الرحبي ومسعود الحمداني ومنى جعبوب والخطاب المزروعي ويحيى الناعبي ويعقوب الخنبشي وعوض اللويهي وبدرية العامري.
وتتمثل رؤية هذه القائمة في المساهمة العملية في الثقافة الإنسانية، وتطوير الثقافة العمانية بما يتناسب مع الوضع الراهن للسلطنة، وبما يستشرف مستقبلها، بشكل متكامل وشامل. كما أن رسالتها تتلخص في وضع خطة طويلة الأمد تسترشد بها الجمعية في مستقبلها، وإيجاد مشاريع متنوعة وممثلة للجوانب الثقافية تأخذ صفة الدوام، تشمل شرائح المجتمع بمختلف توجهاته الفكرية التي تخدم المشهد الثقافي في عُمان. ومن أهم أهدافها التي تسعى لتطبيقها واقعا إيجاد دخل ثابت للجمعية، وفتح فروع للجمعية في المحافظات، واستصدار مشاريع ولوائح قانونية تخدم مختلف الجوانب الثقافية، وتشكيل هيئة استشارية من أعضاء الجمعية للاستفادة منهم في تطوير المشهد الثقافي، والتعاون مع المؤسسات الثقافية خارج السلطنة، والتعريف بالمثقف العماني؛ عربياً وعالميا، والوقوف مع الكاتب والأديب العماني في قضاياه الثقافية، ودعمه، وإشراكه في تفعيل المشهد الثقافي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق